المرأة NO FURTHER A MYSTERY

المرأة No Further a Mystery

المرأة No Further a Mystery

Blog Article

من أوائل النساء اللواتي عرفت أسمائهن من خلال التاريخ وعلم الآثار:

تتعلم النساء مهارة نسج السجاد في ولاية ديار بكر (جنوب تركيا)، لتنسج أناملهن سجاد الصوف بحرفية وإتقان في أحد مراكز دعم الأسرة بمنطقة سور في قلب المدينة، ليتم تصديره لاحقا إلى اليابان.

نحن امام أزمة عالمية، والتباطؤ في العمل يعني فاصلا بين الحياة والموت. جميعنا يواجه نفس العدو، وصلابتنا هي في الاستفادة من جمع القوة الكاملة للبشرية جمعاء للتصدي لهذا العدو.

ولقد ألهمنني حقًا وألهمن كثيرين كذلك. وحان الوقت للارتقاء بالقيادات النسائية ودعم إجراءات السيطرة على الوباء حتى نخرج من هذه الأزمة أقوى من ذي قبل.

ومن خلال تزويد ست لجان للسلام في عدن (في المنصورة والشيخ عثمان) وحضرموت (في سيئون وتريم) ولحج (في طور الباحة والحوطة) بالمهارات والدعم اللازمين فإننا لا نعزز فعالية تلك اللجان فحسب، بل نعزز أيضا ثقافة الحوار والتعايش وبناء السلام في جميع أنحاء اليمن.

إسهام النساء والفتيات، وتأثيرهن بشكل أكبر، في بناء السلام والصمود المُستدامين، والاستفادة على قدم المساواة من الوقاية من الكوارث الطبيعية والصراعات ومن العمل الإنساني

أطلق موقع اليوم العالمي للمرأة الرسمي حملة بعنوان "اكسروا نمط التحيز" للتأكيد على ضرورة تحقيق عالم يتساوى فيه الجنسان.

أدرك برنامج الأمم المتحدة الإنمائي أهمية تسخير رؤى ومساهمات المرأة، التي لا تقدر بثمن، في تعزيز السلام المستدام وتعزيز التنمية العادلة في اليمن. وكجزء من هذا الالتزام، يهدف مشروع الحماية الاجتماعية لتقديم التماسك الاجتماعي للمجتمع اليمني، الذي ينفذه برنامج الأمم المتحدة الإنمائي وبدعم سخي من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنساني، إلى تمكين المرأة في لجان السلام.

في مثل هذا اليوم من كل عام يحتفي العالم بالمرأة اعترافا بإنجازاتها ودورها الحاسم في مجالات عديدة من بينها التنمية ومحاربة الفقر ومكافحة تغير المناخ.

ويمثّل المرأة الالتهاب الرئوي والإسهال والملاريا أهمّ أسباب الوفاة خلال الأعوام الخمسة الأولى من العمر، علماً بأنّ سوء التغذية يسهم بقدر وافر في الإصابة بتلك الأمراض.

وتجمع المبادرة القيادات النسائية الداعمة لخارطة طريق الأمم المتحدة للتعافي الاجتماعي والاقتصادي، للدعوة إلى تمويل صندوق الاستجابة والإنعاش.

تُظهر دراسة هيئة الأمم المتحدة للمرأة الجديدة أنه خلافًا للاعتقاد السائد، فإن صانعي وصانعات القرار في منطقة الدول العربية ينظرون بشكل إيجابي للغاية لإجازة الأبوة ومشاركة الرجال في رعاية الأطفال.

ويؤثر ذلك على قدرتهن على متابعة أهـداف التنمية المستدامة، مما يؤثر على صحتهن وتعليمهن ووظائفهن وسبل عيشهن، من بين العديد من المجالات الأخرى.

الجواب هو النفي طبعا، لكن متى بدأت المرأة ترفض وضعها الذي ترى فيه تمييزا سلبيا عن وضع الرجل؟

Report this page